يقال: لي بك قِدْوةٌ وقُدْوة وقِدةٌ، ومثل حَظِيَ فلانٌ حِظْوةً وحُظْوةً وحِظة، وداري حِذْوةَ دارِك وحُذْوةَ دار وحِذةَ دارك، وقد اقتدى به.
القدوة من المصطلحات التي وردت في القرآن الكريم ، وقد ساق الله تعالى الكثير من سير الأنبياء والصالحين وأمر بالاقتداء بهم ، كما قال تعالى : ﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ﴾ ؛لأن للقدوة أثرًا عظيمًا في بناء المقتدي ، وصياغة شخصيته ، وتنمية قدراته ؛ ولهذا فإن الله - عز وجل - بعث الرسل إلى أُممهم لتبليغ دعوته قولاً وعملاً ؛ ليرى الخلق الدعوة تتجسد في واحدٍ منهم ، يأكل كما يأكلون ، ويشرب كما يشربون ؛ فيتأثروا به ، ويقتدوا به ؛ فيعملون بعمله ، ويأتسون بخلقه.
فوائد وعبر من قصة أصحاب الغار (خطبة) د. محمود بن أحمد الدوسري
وفي بداية القرن العشرين وضع أحدهم كتاباً سماه "الغليون والحبيب"، أو ديوان شعر المدخنين، وقد ربط بعض الأدباء ظاهرة التدخين بحياة العزوبية، ومنذ الحرب العالمية الثانية، أصبح ظهور التدخين على الشاشة أقل تكراراً؛ نظراً لانتشار الوعي بالمخاطر الصحية الواضحة للتدخين، ومع اكتساب الحركة المناهضة للتدخين مزيداً من الاحترام والتأثير.
كل الأقسام
الجمعة القادمة.. "جوني ديب" يفتتح معرضه الفني "مجموعة من الأشياء"
qidādin; qudūdin; ʔaquddin; ʔaqiddatin الْقِدَادِ; الْقُدُودِ; الْأَقُدِّ; الْأَقِدَّةِ
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
، جاء فيه بداية تداول الدخان بين المواطنين، والأمراض التى تسبب فيها التدخين.
ليست المرة الأولي في تاريخ العلامة.. سرقة متجر "لويس فويتون" بباريس
مخطوطة معاني القرآن (إعراب القرآن ومعانيه)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
ولی بهتر است آن را اعم بگیریم. . ما پدرانمان را بر دینی یافتهایم و ما بر آثار آنها پیرویم از این ماده فقط دو کلمه فوق در قرآن مجید آمده است.
إن القدوة قد تتمثل في شخص أو جماعة؛ فقد تتخذ فلانًا - سواء كان حاضرًا أم ماثلاً بالذهن - قدوة لك، وقد تتخذ جماعة أو مجتمعًا قدوة لك، ومع هذا يبدو أن القدوة يمكن أن تنقسم وتصبح أكثر تفصيلاً؛ فقد تقتدي بفلان في جانبه الأخلاقي، وتقتدي بفلان في فكره الاقتصادي، وهكذا، وقد تقتدي بتلك الجماعة في التزامها وانضباطها العملي، وفي تلك بتحضُّرها وحفاظها منتجات القدو على البيئة، هذا يعني ضرورة أن نعيَ جيدًا خطورة ما يمكن أن نسميه بالرموز الشخصية أو "شخصنة القدوة" إن صح التعبير، فلست مطالبًا على سبيل المثال باتباع معلمك - الذي هو قدوة لك في نبوغه العلمي - كقدوةٍ في كل جوانب حياته، التي من بينها عدمُ ترشيده لاستهلاك المال، أو اهتمامُه بالمظاهر بشكل مبالَغ فيه، الحقيقة أن ما يحدث في مجتمعاتنا هو كذلك، يختار الواحد قدوة ما فيلازمها في كل جوانبها دون تفكير أو تمييز، وعلى مستوى القدوة المجتمعية نجد تلك الظاهرة أيضًا، حتى إن من ينتقدون مجاراة الطابع الأوروبي في الحياة حين يناقشون المسألة يناقشونها ككل، والأمر بحاجة لنظرة تفصيلية دقيقة ورؤية تحليلية جادة.
قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا ۖ وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا